Top Guidelines Of دور الأم في تربية البنات
Top Guidelines Of دور الأم في تربية البنات
Blog Article
شجعي زوجك على قضاء وقت نوعي مع بناته، وأن يخبرهم بشكل يومي بأنه يحبهن، وبأنهن جميلات، لكي يشبعن هذه الحاجات، وفي المستقبل لا يتسرعن بتصديق أي غريب يقول لهن هذه العبارات لحاجة في نفسه.
قد تضطر الأم لعقوبة طفلها، والعقوبة حين تكون في موضعها مطلب تربوي، لكن بعض الأمهات حين تعاقب طفلها فإنها تعاقبه وهي في حالة غضب شديد، فتتحول العقوبة من تأديب وتربية إلى انتقام، والواقع أن كثيراً من حالات ضربنا لأطفالنا تشعرهم بذلك.
الوقفة الخامسة: أكثري من الدعاء لهم خصوصًا في أوقات الإجابة؛ فلربما فشلت التربية ونجح الدعاء، فلا تسأمي ولا تملي، وكرري وألحي، وأيقني بالإجابة ولو بعد حين، فأنتِ على خير عظيم؛ فدعوتكِ هي إحدى الدعوات المستجابات.
ولذلك كان الميراث له سبيلًا في الحصول على طريقة قوامته،ولا يجوز تعامل الولد بالأفضلية، بل تجب المساواة في التربية، والرعاية، وحتى إظهار العواطف؛ لأن هذا سوف يعطي تأثيرًا على البنت بالإيجاب، أو السلب.
الحرص على التوافق بين الوالدين: من المهم جداً اتفاق الوالدين على خطة تربوية يرغبان باتباعها مع أبنائهما، والحرص على حُسن العلاقة بينهما لما لها من أثر نفسيّ على الأم في قدرتها على رعاية الأبناء وتربيتهم بطريقة صحيحة، كما من واجب الوالدين أن يغرس كلّ منهما ثقة أبنائهما في الآخر؛ فيتجنّب الأب عتاب الأم وانتقادها أمام أطفالها، كما تشرح الأم للأطفال أنّ الأب مشغول لأنّه يسعى لمصلحتهم وخدمة المجتمع.
إننا أمة فوضوية: في المواعيد، في الحياة المنزلية، في تعاملنا الإمارات مع الآخرين، حتى ترك هذا السلوك أثره في تفكيرنا فأصبحنا فوضويين في التفكير.
يعمد الطفل أحياناً إلى أساليب غير مرغوبة لتحقيق مطالبه، كالصراخ والبكاء وإحراج الأم أمام الضيوف وغير ذلك، والأسلوب الأمثل في ذلك ليس هو الغضب والقسوة على الطفل، إنما تجاهل هذا السلوك وعدم الاستجابة للطفل، وتعويده على أن يستخدم الأساليب المناسبة والهادئة في التعبير عن مطالبه، وأسلوب التجاهل يمكن أن يخفي كثيراً من السلوكيات الضارة عند الطفل أو على الأقل يخفف من حدتها.
ولكن على الأم أن تكون حذرة جداً لإن الطفل في الصغر قد يتعلم سريعاً الأفعال الصحيحة والخاطئة في ذات الوقت.
لا خلاف بين تربية الأم للبنات وتربيتها للأولاد، الاثنان يحتاجان إلى الحب والوعي والخبرة والصبر والتفاهم، والأم تجمع بداخلها كل هذه الصفات.
دعم ثقة الأبناء بأنفسهم من خلال تواجدها حولهم دائماً ومساعدتهم على تطوير مهاراتهم.
فهذه الأم وما تحمله من تعب منذ أشهر الحمل وحتى وقت الوضع، فضلاً عن الضغوطات والمسؤوليات التي تحملها الإمارات أثناء تألمها وتضطر للتحمل والقيام بها، وتفضيلها لأبنائها دائمًا على نفسها.
يعتقد كثير من الآباء والأمهات أن غرس السلوك إنما يتم من خلال الأمر والنهي، ومن خلال العقوبة والتأديب، وهذه لا تمثل إلا جزءاً يسيراً من وسائل تعليم السلوك، وفي هذه العجالة أشير إلى بعض الوسائل التي يمكن أن تفيد الأم في غرس السلوك الحسن، أو تعديل السلوك السيئ، وهي على سبيل المثال لا الحصر:
لا يقل دور الأم والاب في تربية الأبناء عن بعضهم في الأهمية فكلاهما يكملان بعضهم البعض، ولا يقتصر دور الأب على الجانب المادي وتلبية مطالب الأبناء واحتياجاتهم، بل هناك أمور أخرى يختص بها الأب في تربية الأبناء، وقد أوضحها الإسلام وأبرزها:
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.